يركز على سكان مدينة مابلتون الخيالية ، بعد ثلاث سنوات من اليوم المشؤوم الذي اختفى فيه 140 مليون شخص - 2٪ من سكان العالم - دون أن يترك أثراً ، يكشف المسلسل كيف يمكن لسلالة كارثية غير مسبوقة أن تغير إيمان الناس.

ريموند ريدينغتون، عميل الحكومة السابق وأحد الهاربين المطلوبين من الإف بي آي، يسلم نفسه في مقر مكتب التحقيقات الفدرالي في العاصمة واشنطن. ويدعي أن الإف بي آي وهو لديهم نفس المصلحة في التخلص من مجرمين خطيرين وإرهابيين. ويقدم عرض لا يمكن للإف بي آي رفضه لكن تحت شرط واحد: ريدينغتون يتحدث فقط مع اليزابيث كين، تحليل الجاني إف بي آي مبتدئة. كين استجوبت ريدينغتون حول إهتمامه المفاجأ بها، لكن ريجنغتون يجيب بأنها مميزة جداً فقط. بعد أن استفادت الإف بي آي من معلومات ريدينغتون للقبض على إرهابي، ريدينغتون يكشف أن هذا الإرهابي هو واحد من عدة مجرمين سيساعد في القبض عليهم. من خلال ما عرفه خلال مسيرته الإجرامية، وضع قائمة بأسماء مجريمين يعتقد بأنهم خطرين، وأغلبهم لا يعرفهم الإف بي آي. ويسمي القائمة بـالقائمة السوداء.

في نظام العدالة الجنائية، تعتبر الجرائم الجنسية شنيعة بشكل خاص. في مدينة نيويورك، المحققون المتخصصون الذين يحققون في هذه الجنايات الشريرة هم أعضاء فريق من النخبة يعرف باسم وحدة الضحايا الخاصة. هذه قصصهم.

تركز هذه السلسلة المحدودة المؤثرة على جريس وجوناثان فريزر ، اللذين بدأت حياتهما في الانهيار بعد موت عنيف وسلسلة من الإكتشافات الرهيبة.

من أجل الحفاظ على أن يسود اﻷمن واﻷمان في مدينة نيويورك، تدور احداث المسلسل عن دراما المغامرات واﻹثارة في مكتب التحقيقات الفيدرالية اﻷمريكية واستخدامهم كل وسائل التفكير والتكنولوجيا الحديثة.

(جريجوري هاوس) طبيبٌ عبقريٌ غريبُ الأطوار، يتعامل مع الحالات ويفكر في احتمالاتها بطريقةٍ مشابهةٍ لشخصية شيرلوك هولمز. يترأس هاوس فريقًا من الأطباء بمستشفى (برينستون بلينزبورو) بولاية نيوجيرسي، حيث توضح كل حلقة الأحداث التي تقود إلى ظهور أعراض المرض على المريض الرئيسي بالحلقة. وترصد الحلقات محاولات الفريق الذي يترأسه الدكتور هاوس في الوصول إلي تشخيصٍ للحالة، حيث من المعروف عن هذا الفريق أنه يتسلم الحالات التي أخفقت جميع المستشفيات الأخري معها.

ويتقاسم أربعة من أعضاء مجلس الشيوخ الجمهوريين نفس استئجار منزل في العاصمة، ويواجهون معارك إعادة انتخابهم، ولوائح اتهام تلوح في الأفق، وأحزاب - كل ذلك بروح الدعابة.