تتغير حياة مذيع التلفزيون إيفان بعد فوزه في الانتخابات وانضمامه للكونجرس الأمريكي، وينتقل مع عائلت إلى فرجينيا. تتعقد الأمور عندما يقابل الأب الذي يخبره أن طوفان مدمر على وشك أن يغرق الأرض مجددًا. يقبل إيفان بمهمة بناء قارب النجاة العظيم، وتدريجيًا يتغير مظهره، مما يجذب اهتمام الإعلام. في الوقت ذاته، تسعى عائلته في معرفة إذا ما كانت تلك الأفعال قائمة على الهلاوس والأوهام، أم أن هناك تدخلًا إلهيًا.

(جينيفر شيك) شيطانة في هيئة فتاة جميلة، تشارك في فريق المشجعين، ولكن سرعان ما تتحول إلى قاتلة تشتهي دماء البشر، تعمل على قتل الشباب في مدرستها الثانوية مستغلة جمالها وأنوثتها.

يروي الفيلم قصة تشارلي ذاك الفتى المُنعزل في حياته، وبداية أيامه في الثانوية، بعد أن مر بطفولة صعبة، ومتوسطة سيئة، فتى قد عاني من مشاكل في صغره. . مشاكل نفسية أدت إلى انعزاله واصابته بالتوحد، فهو شخصية انطوائية مُنعزلة غير مشهور ودائماً ما يُسخر منه، يخاف من المُشاركة في أي شيء. . ولا يقوى على رد الكلام لمن يتكلم عليه، يكتم غضبة وحزنه بداخله، ولا يخرجه لا لعائلة ولا لأصدقاء، فلا أصدقاء له، ولا يود لعائلته ان تحزن عليه ويقلقهم في مشكلته الخاصة، فيروي جميع ما يحصل له في دفترة الخاص مُخاطباً شخصية خيالية قد رسمها لنفسه في مُخيلته، يتعرف على مجموعة من الأصدقاء المُوشكين على التخرج من الثانوية في سنتهم الأخيرة، ويبدأ شيء فشيء في التغير يقع في حُب فتاة أكبر منه بسنتين ويحاول كتم حبه لها وسرد ما في قلبه في كتابة ما يُريد.

في محاولة لإثبات الذات يبدأ ضابطا شرطة حديثا التخرج عملهما، ويتقمصان شخصية مراهقين فى إحدى المدارس الثانوية، كي يكشفا أطراف الجريمة، ومروجي المخدرات المسيطرين على المدرسة، وينتج عن ذلك العديد من المواقف الكوميدية.

يستند هذا الفيلم إلى الأحداث الفعلية التي وقعت في عام 1971 عندما ابتكر الأستاذ في جامعة ستانفورد الدكتور فيليب زيمباردو ما أصبح أحد أكثر التجارب الاجتماعية إثارة للصدمة والشهرة في كل العصور.

يجب أن يأتي رجل إلى أسفل هذه الشوارع اللعينة يولد البطل ويقتل ويولد من جديد. يعود شرطي مبتدئ يدعى Denny Colt من الخارج باسم The Spirit ، البطل الذي تتمثل مهمته في محاربة القوى السيئة من ظلال وسط المدينة. الأخطبوط الذي يقتل أي شخص سيئ الحظ يرى وجهه ، لديه خطط أخرى ؛ سوف يمحو المدينة بأكملها.

(سكوت بليجرام) شاب يمتلك فرقة موسيقية، يقع في حُب (رومانا فلاورز)، تلك الفتاة الجميلة التي وفدت على بلدته مؤخراً، ولكنه يكتشف أنه كي يصل إليها يجب عليه أن يواجه عشاقها السبعة السابقين ويتجاوز بنجاح خططهم الشريرة.