هدى تعيش بين الخدم والسائقين الذين يعتبرون أسرتها وتحلم بفارس الأحلام، ينقذها أحمد من الغرق، وتفكر فيه دون أن تراه، إلى أن يتقابلا ذات يوم، يتبادلان الحب، وتذهب مع خادمتها إلى منزلها أحمد الذي ترى على أحد حوائطه صورة أمها المتوفاة. إنها أيضًا أم هدى، تصدمها الحقيقة وتقرر إخفائها عن العاشق.

يأتي سامي من الريف إلى مدينة القاهرة لكي يلتحق بالعمل في إحدى مدارس البنات، وهناك يعجب بتلميذته نوال، لكنه يخجل من مصارحتها بمشاعره نحوها، وفي نفس الوقت يحاول ممدوح أن يجعل نوال تحبه والتي يتعرف عليها بالصدفة، فيلجأ إلى صديقه سامي من أجل مساعدته في كتاب خطابات غرامية، ليتكون بذلك مثلث حب.

(تمر حنة) فتاة غجرية ترقص في الموالد وتتمتع بقدر كبير من الجمال والخفة، لكنها تنتمي لطبقة فقيرة حيث يربطها قدرها بـ(حسن) والذي يعمل في الموالد الشعبية، وفي نفس الوقت يعجب بها (أحمد) ابن العمدة الثري، ويحاول بشتى الطرق أن يقربها إليه فيكذب على والده قائلًا عن (تمر حنة) بأنها بنت باشا غني حتى ينجح في الفوز برهانه مع والده، ولكن تسير الأمور فيما بعد على غير المتوقع.

باشا سابق يعيش في عزبته مع ابنته، بينما يقيم ابنه مع عشيقته في القاهرة، وفي العزبة أيضًا يعيش الطبيب الفقير مع ابنته وخالتها، تقوم علاقة بين بنت الباشا وابن باشا أخر، يسافر الأب إلى القاهرة لعلاج عينه ويحاول خلال إقامته بالقاهرة أن يوفق بين الابن والأب، وعندما يعود إلى العزبة يوهم الباشا أن ابنه مشتاق إليه ويود رؤيته، ويُصدّق الأب ذلك الكلام فيرسل برقية إلى أبنه يدعوه فيها للحضور.

عاشت ليلى سنوات طويلة مع أبيها الدكتور إبراهيم دون أن تعرف حقيقة أمها الراقصة، فقد ظنت أنها قد ماتت، ترتبط ليلى بقصة حب رقيقة مع المطرب ممدوح حين ذهب إلى الفيوم لتصوير فيلمه الأخير، عندما يتقدم ممدوح لخطبة حبيبته يواجه الأب مشكلة ماضي زوجته التي تعيش مع عشيقها القديم الذي يبتزها.

يفاجأ حسين عمر رئيس قسم المشروعات بنقل زوجته عصمت مديرًا لشركة الإنشاءات التي يعمل بها، يخفي الزوج حقيقة علاقته الزوجية بالمدير ولكنه يضطر للإعتراف بها بعد أن تحوم حولهما الشبهات وبعد المتاعب التي تعرضت لها تحت سمع وبصر حسين. يتأزم الموقف بينه وبين زوجته.

يتناول العمل قصة حياة المناضلة الجزائرية (جميلة بوحريد) والتي ساهمت في مقاومة الإحتلال الفرنسي للجزائر، حيث تري تعذيب و مقتل زميلتها (أمينة) بالمدرسة والتي كانت ضمن منظمة لمقاومه الإحتلال، لتقرر جميلة إستكمال مسيرة النضال، وتتصاعد الأحداث .

يقوم "نبيل" (كمال الشناوي) و"فريد" (عمر الحريري) بالطلب من "سكر" (عبد المنعم إبراهيم) بالتنكر في شكل امرأة والتظاهر أمام الناس أنها عمة "فريد" "فتافيت السكر"، ليتمكنا من دعو حبيباتهم إلى البيت، لتنقلب الخدعة إلى مشكلة عندما تعود عمة فريد الحقيقية

يعمل مصطفى (إسماعيل ياسين) فراشًا بإحدى الشركات، وتربطه علاقة حب بإحدى الموظفات في الشركة، لكنه يعاني من سوء معاملة مديره المستمرة له، وفي أحد أيام شهر رمضان، يعثر مصطفى على فانوس سحري يوجد بداخله جني محبوس، وعندما يخرج هذا الجني، يرد لمصطفى الجميل ويقرر أن يحقق له سبع أمنيات، ولكن يقع حدث عارض يحول دون تحقيق كل أمنيات مصطفى.

يتزوج سمير من نبيلة ويعيشان مع والدتها، تحضر والدة سمير ويبدأ الشجار وتشعل كل من الحماتين الحرب في المنزل الذي يصبح جحيمًا لا يطاق من كثرة المشجارات، يهتدي سمير لزواج حماته وبالفعل يتقدم لخطبتها أحد أصدقائه، تضع نبيلة طفلا، وهذا يزيد من حدة المشاجرات ومن هو أحق برعايته، يتهم نبيل في حادثة اختلاس وتظهر براءته وأن السارق هو ابن صاحب الشركة، وأثناء النزاع بين الحماتين حول الطفل تقع له حادثة، وينقل إلى المستشفى، ويرى سمير أن ترحل كل حماة إلى منزلها ويعود الهدوء لحياتهما

توفي (أرطوغرول باشا) في إسطنبول وترك مبلغًا لأحفاده بإسطنبول (طاهر) و(عفت) و(نعمت)، وخص ابنة عمهم (سميرة) بمبلغ كبير، ولكنه وقف تلك الثروة على شرط وحيد، وهو زواج (طاهر) من ابنة عمه (سميرة). فقرر (طاهر) المجيء لمصر ليراها وتوالت الأحداث.

فريد ينتمي لعائلة كبيرة، لكنه فشل في دراسته وانضم لعصابة لتهريب المخدرات، يتردد على الحانات والملاهى الليلية، وهو على علاقة بزيزي الراقصة التي كانت عاشقة لرئيس العصابة المعلم بسيوني، يحاول فريد التخلص من المعلم بسيوني ليتولى زمام الامور، يتزوج فريد من هدى أخت عمر عبدالكريم وكيل النيابة فى مكتب مكافحة المخدرات.