عندما تضع روح شريرة تعرف باسم زفت القفاز للسيطرة على العالم ، يجب على الأوصياء الخالدين توحيد قواهم لأول مرة لحماية آمال ومعتقدات وخيال الأطفال في جميع أنحاء العالم.

بعد العاصفة الغذائية الكارثية في الفيلم الأول ، يضطر فلينت وأصدقاؤه إلى مغادرة المدينة. يقبل فلينت دعوة من معبوده تشيستر الخامس للانضمام إلى شركة لايف كورب ، التي تم تكليفها بتنظيف الجزيرة ، وحيث يقوم أفضل المخترعين في العالم بإنشاء تقنيات لتحسين البشرية. عندما يكتشف فلينت أن آلته لا تزال تعمل وتخلق الآن وحوشا غذائية متحولة مثل المخللات الحية ، والتاكودلات الجائعة ، والشريمبانزي ، وفطيرة التفاح ، هو وفرينه

وفقًا لعادات وتقاليد طيور البطريق بالقارة القطبية الجنوبية، يُعبر كل طائرٍ لحببيته عن عشقه وحبه لها بالغناء، لكن البطريق (ماميل) لا يستطيع الغناء وبالتالي يفشل في العثور على حببيته؛ بالرغم من امتلاكه لموهبةٍ عظيمةٍ هي موهبة الرقص، يحاول ماميل إقناع العديد بتغيير تلك العادات، في الوقت ذاته تُلقي قيادة القرية اللوم على ماميل لاستخدامه الرقص بالنقر، يحاول ماميل أن يقنعهم بغير ذلك ويطلب من أصدقائه مساعدته في إثبات هذا.