تسعي (فيكتوريا) إلى الانتقام لموت حبيبها (جيمس) الذي قتله (إدوارد)، وتجبر (بيلا) على الاختيار بين حبيبها مصاص الدماء، وأعز أصدقائها المستذئب (جايكوب بلاك)، وتستمـر الصراعات بين مصّاصي الدماء والمستذئبين؛ لكن ما الذي يجعل مصّاصي الدماء والمستذئبين يقفون جنبًا إلى جنب أخيراً..؟

بيلا سوان فتاة في سن المراهقة، تنتقل للعيش في بلدة صغيرة، وهناك تدخل في قصة حب مع شاب يدعى إدوارد كولن، وهو زميل دراستها الغامض الذي يتضح فيما بعد أنه مصاص دماء.

تدور قصة الفيلم حول بيلا التي تبلغ من العمر سبعة عشر عامًا وانتقلت من فينيكس في ولاية أريزونا إلى فوركس في ولاية واشنطن حيث تجد حياتها في خطر عندما تقع في حب مصاص الدماء.

دور أحداث الفيلم في إطار من التشويق والإثارة في اليوم الثاني عشر، عن الرحلة الجوية رقم (7500) التي أقلعت من مطار لوس أنجلوس في اتجاهها إلى طوكيو، وقد بدا الإقلاع روتينيًا، لكن ما واجهه طاقم الطائرة لم يكن اعتياديًا على الاطلاق في الليلة التي قضوها فوق المحيط الهادئ.

تتزوج بيلا بمصاص الدماء إدوارد، وسرعان ما تدرك بيلا أنها حامل، ويعلم المستذئبين بالأمر ويصروا على قتل بيلا وجنينها، لكن المستذئب جاكوب يرفض ذلك وينشق عنهم وينضم إلى إدوارد وعائلته ويحمي بيلا، التي تلد طفلة ويضطر إدوارد إلى بث سمه داخلها فتتحول إلى مصاص دماء، وعندما يعلم الفولتري (قادة مصاصي الدماء بالعالم) بتلك الطفلة يقررون الحصول عليها بأي شكل.