تدور أحداث المسلسل في أحد مجتمعات الطبقة العليا ببلدة هامبتون الأمريكية ويركز المسلسل على إيميلي ثورن‏ التي استأجرت المنزل المجاور لعائلة غرايسون للإستمتاع بالصيف. ثم يتبين أن إيميلي قد أتت من قبل لبلدة هامبتون وأن اسمها الحقيقي هو أماندا كلاركوهي ابنة متهم بتفجير طائرة قد حكم عليه بالسجن المؤبد الجريمة التي لم يرتكبها وقد قتل في وقت لاحق بالسجن. لذا فقد عادت (إميلي) لبلدة هامبتون عازمة على الثأر والانتقام لوالدها الذي دفع ثمن جريمة شنعاء لم يرتكبها. فهي تريد أن تنتقم من كل شخص كان له دور في تدمير طفولتها، وكل أسرة أو شخصية عملت مع عائلة غرايسون لإدانة والدها ظلما. وعلى رأس القائمة التي وضعتها إيميلي للانتقام، فيكتوريا غرايسون الأم الحاكمة لأسرة غرايسون وهي إمراة أحبها والدها لكن في نهاية المطاف خانته وغدرت به.

في نظام العدالة الجنائية، تعتبر الجرائم الجنسية شنيعة بشكل خاص. في مدينة نيويورك، المحققون المتخصصون الذين يحققون في هذه الجنايات الشريرة هم أعضاء فريق من النخبة يعرف باسم وحدة الضحايا الخاصة. هذه قصصهم.

الحياة الشخصية والمهنية لمجموعة من الأطباء في مستشفى - قراي سلون - في سياتل، الولايات المتحدة.

تتناول حلقات المسلسل قصة العديد من المخاطر التي يتعرض لها العملاء السريين التابعين لمكتب العمليات الخاصة، والذي يتوجب عليهم التخفي الدائم في عملهم عن طريق استخدام هويات مزيفة للإيقاع بالخارجين عن القانون والذين يمثلون خطرا وتهديدا كبيرا على الأمن القومي.

في حالات مستمدة من الأحداث الراهنة، يقوم رجال الشرطة بالتحقيق في جرائم خطيرة وغالباً ما تكون قاتلة، حيث يقومون بتحليل الأدلة واستجواب المشتبه بهم حتى يتم اعتقال شخص ما. ثم يقوم مكتب الادعاء ببناء قضية لإدانة الجاني من خلال إثبات إدانته بما يفوق الشك العادل. يعمل هذان الفريقان المتخصصان معًا على التنقل في جميع جوانب النظام القضائي الجنائي المعقد لجعل نيويورك مكانًا أكثر أمانًا.