أثناء الاحتلال الذي قادته الولايات المتحدة لبغداد في عام 2003 ، تم إرسال كبير الضباط روي ميلر وفريقه من مفتشي الجيش للعثور على أسلحة دمار شامل يعتقد أنها مخزنة في الصحراء العراقية. ينطلق الرجال من موقع مفخخ وغادر إلى آخر ، ويبحثون عن عوامل كيميائية قاتلة ، لكنهم يتعثرون بدلاً من ذلك في عملية تستر متقنة تهدد بعكس هدف مهمتهم.

(نيكي) محتال محنك، يقع في الحب مع (جيس) المبتدئة في مجال الاحتيال والسرقة. وبينما يعلمها خدع المعاملات التجارية، وتبدأ هي في الانسجام معه ينقطع عنها فجأة. بعد ثلاث سنوات تظهر هذه الفتاة المتحمسة في (بوينس أيرس) بالأرجنتين كامرأة فاتنة بارعة وسط مضمار سباق السيارات المليء بالمراهنات الضخمة. خلال مخطط (نيكي) الأخير والخطير، تفاجأ (جيس) بهذا المخادع البارع وهو داخل لعبته الأثيرة.

بعد فشل سرقة مصرفهم ، يجب على مجرم يائس ، وشقيقه الخارج عن السيطرة ، وطاقمهم المتنوع من مشاة البحرية السابقين الهروب من نيو أورلينز وعميل مكتب التحقيقات الفيدرالي المصمم الذي يلاحقهم.