الفيلم تدور احداثة حول بلطجى يعمل فى تجارة المخدرات بعد ان يفقد والديه فى ظروف غامضة، يتخذ من قوته سلاح لفرض الإتاوات على أهالي الحي والمنطقة التي يقطن بها، في الوقت الذي تتعلق فيه بنت الحارة أنغام (حورية فرغلي) وتتطلع إلى الزواج منه، وعلى الجهة الأخرى تقع الراقصة ربعية (دينا) في علاقة غير شرعية معه، وهكذا ابنة خالته عالية (رحاب الجمل). يحاول البلطجي عبده (محمد رمضان) أن يستغل ذلك في بدء الأمر حتى يقرر أن يغير محور حياته نهائيا، ولكن لكل شر نهاية حتمية.

مدير عامّ لبيت الرعب في مدينة ملاهٍ يقع بكلّ جوارحه في غرام امرأة ساحرة، لكنّه سرعان ما يكتشف أنّ أسرارها أشدّ رعبًا من وظيفته اليوميّة.

بعد انتقاله من الصعيد في مصر إلى مارينا الساحل الشمالي، يتوجب على ضابط شرطة إثبات ذاته والتأقلم مع الثقافة التي تختلف تماما عن كل ما يعرفه.

تحكي قصة الفيلم عن 3 شباب وفتاة تجمعهم روابط الصداقة والألفة منذ نعومة أظفارهم، ويعيشون معًا في إحدى المناطق الشعبية، وعلى الرغم من سفر ميادة (هيام جباعي) إلى خارج البلاد مع عائلتها وهى لم تبلغ بعد الخامسة من عمرها، إلا أن الغربة لم تنسها أصدقاءها قط، لذلك عندما تعود للعيش مجددًا في القاهرة بعد تخرجها من الجامعة، تقابل أصدقائها وتساعدهم في تكوين فرقة للغناء الشعبي.