تحب (سعاد) ابنة أحد التجار (أحمد)، الذي يعمل عند أبيها، لكن أبيها يجبرها على الزواج من المعلم (سيد)، فتتزوجه ولكنها تعانى كثيرًا في حياتها الزوجية، ولكن يشاء القدر أن يتعرض زوجها لحادث أثناء سفره.

(سيد) كاتب مشهور تسلّق قمة الهرم الاجتماعي والسياسي باحثًا عن المزيد، متزوج من شريفة، ويستعدان للسفر إلى الخارج للعمل في هيئة الأمم المتحدة، لكنه يقرأ في إحدى الجرائد خبر مقتل توأمه (محمود)، فيؤجل سفره ويتصل بالشرطة للبحث عن قاتل أخيه، وتبدأ رحلة البحث لتغمر ظابط الشرطة شكوك حول (سيد).

يصاب الفلاح قمر الدولة بطلق ناري، وينطق باسم ريم أخت زوجته، وذلك قبل أن يلفظ الروح، ريم هى الشاهدة الحقيقية، يلفت جمالها وكيل النيابة، يقبض عليها، لكن المأمور يجذبه جمالها، وفي الليل تهرب دون أن يعرف أحد أن الشيخ عصفور هو الذي دفعها إلى الهرب، فينشغل أهل القرية ورجال الأمن عنها بأمور الانتخابات

أحمد مهندس زراعي، يعود إلى قريته في جنوب الوادي حيث يعمل أبوه كناظر زراعة، فينجح في تحسين سلالة القصب، وهو يحب ابنة الباشا منذ أن كانا صغارًا، ولكن ينافسه في ذلك سكرتير الباشا الذي يطمع في الزواج من نادية، تزامن هذا مع غضب الباشا عليه لأنه يحتكر تصدير القصب بعد التحسين الذي أجراه عليه، فيستغل الباشا خلاف ينشأ بين شيخ العزبة والناظر فيطلق سكرتير الباشا النار على الناظر ويلفق التهمة لشيخ العزبة.

تدور أحداث الفيلم حول الأب (فنجري) الذي يفاجأ بهروب ابنته الوحيدة (نادية) في ليلة زفافها على شقيق زوجته الثانية، فيلجأ الأب بعد يأس إلى أحد مكاتب التحري الذي يديره ثلاث أشخاص من أجل البحث عنها، ليكتشف فيما بعد من التحريات أن ابنته قد تزوجت من أحد المطربين، وعندما يقابل الأب ابنته، يفرح الأب ويصارحها بالدوافع الحقيقية التي كانت وراء رغبته في زواجها من شقيق زوجته

يعمل جابر (نجيب الريحاني) موظفًا في عزبة عمر الألفي، ويُطرد من وظيفته بعد أن يكتشف الكثير من التلاعب والتزوير في إيرادات ومصروفات العزبة، وبعد سفره للقاهرة بحثًا عن عمل، تقوده المصادفة البحتة للوصول إلى منزل عائلة عمر الألفي، مما يدفع أفراد الأسرة للظن بأنه هو ابنهم (عمر) الغائب منذ فترة طويلة نظرًا للتشابه الكبير بينهما.

يذهب الضابط عماد للمشاركة في حرب فلسطين بعد أن يودع خطيبته ابنة عمه التاجر الثري، يصاب عماد ويبتر ذراعه، يعود مع عدد من الجرحى والمشوهين وهذا يؤدي إلى حركة تذمر بين رجال الجيش وأن هناك رجالًا وراء توريد الأسلحة الفاسدة للجيش منهم والد نادية، يتكون مجموعة من الضابط الأحرار الذين أخذوا على عاتقهم أن ينتقموا لوطنهم، يطلب عماد من نادية البحث في أوراق والدها على دليل يؤيدهم.

شاب زادت عليه الديون، وطوال الوقت يطارده الدائنون، مما يدفعه للتنكر في شخصية ممثل انتحر غرقًا في النيل حتى يتوقف الدائنون عن ملاحقته، وفي نفس الوقت يبحث عن أحد وكلاء البنك عن هذا الممثل لكي يسلمه الجائزة الأولى التي يستحقها، ومن هنا يتدخل ورثة هذا الممثل الذين يرون أنهم الأحق بنيل هذه الجائزة.

تدور أحداث القصة حول زواج (أبو الدهب) من المطربة (إحسان)، حيث كان ينافسه عليها (العترة)، وينجبان طفلهما، ويقوم (العترة) بإبلاغ البوليس عن (أبو الدهب) وذلك بمساعدة صديقته (أمينة)، التي ادعت أنها (إحسان) زوجة (أبو الدهب)، ليحكم عليه بالسجن، يقرر (أبو الدهب) الانتقام من (العترة)، ويخطط للهروب من السجن.

تمركز أحداث الفيلم حول (نبيلة) الزوجة التي تعاني من انشغال زوجها الشديد بعمله الاستشاري عنها؛ مما يدفعها إلى التعلق بأبنائها، وبعد أن تتزوج ابنتها الكبرى وتترك المنزل، لا يبقى أمام نبيلة سوى الابن الآخر الذي يعيش قصة حب ويفكر هو الآخر في الزواج من الفتاة التي يحبها؛ مما يؤدي بها إلى التخطيط من أجل إفساد هذه الزيجة بأي ثمن، حتى لا يخلو البيت عليها.

أمين عبدالحميد موسيقي ومطرب بسيط، يسعى لفرصة لتحسين مستواه المادى والفني حتى يتمكن من الزواج من حبيبته زهرة، وتسعى أميرة التي تحبه في مكيدة لإبعاد زهرة عنه وأتت إليه بعقد للتمثيل والغناء في فيلمين ولكن لأن باله مشغول ببعد زهرة عنه جعله لا يحسن التمثيل.

(قناوي) بائع جرائد صعيدي غير متزن عقليًا ويعمل في محطة قطار القاهرة، يهيم حبًا وولهًا بـ(هنومة) بائعة زجاجات المياه الغازية، لكنها تحب (أبو سريع) الذي يعمل هو اﻵخر في المحطة ويخططان معًا للزواج، وهو ما يصيب (قناوي) باﻹحباط لعدم قدرته على كسب قلبها، وهو ما يدفعه للإقدام على فعل أحمق وجنوني.

عمدة مرتشي متزوج من راقصة ولدية ابنة من زوجته الأولى، يستغل العمدة الفلاحين لتحقيق مطامعه وأهدافه المادية الخاصة، ويعرف العمدة أن هناك شخص من الوزارة سيفتش عليه، يصل في نفس الوقت شخصين غريبين عن القرية، يعتقد العمدة أن أحدهم هو المفتش العام للوزارة فيتقرب منه.

و يعملان في سلك الشرطة، ويفدان إلى السويس من أجل إحباط عملية مخدرات كبرى يتورط فيها الباز أفندي، ويقعان في الحب مع بنات المعلم حنفي شيخ الصيادين

تدور أحداث الفيلم في القاهرة خلال أحداث الحرب العالمية الثانية، حيث يتفق (حامد) و(نجية) على الزواج، بينما يقنع (سيد) والد نجية بالتجارة في السوق السوداء واستغلال ظروف الحرب، لكن حامد يتصدى لهم، فيقرر والد نجية الانتقام منه، ويصر على زواجها من (سيد).

(حسن الهلالي) شاب نبيل يحب فتاة، لكن غريمه في حبها يدبر له مكيدة، فيقبض عليه ليلة زفافه، ويدخل السجن لمدة طويلة من دون محاكمة ولا تهمة. يتعرف في السجن على رجل عجوز طيب القلب، يدله على مكان كنز، يموت العجوز ويهرب حسن، ثم يذهب للعثور على الكنز، بعدها يقرر العودة إلى بلدته للانتقام ممن ظلموه والزواج من حبيبته مرة أخرى.

سهير سلطان مطربة شهيرة، تقرر اعتزال الفن من أجل الزواج من حبيبها وحيد عزت، ولكن لسوء الحظ يموت وحيد برصاصة قاتلة قبيل حفل زفافه على سهير، ويتناهى إلى علم سهير فيما بعد أن الموسيقار جمال حمدي هو المشتبه الرئيسي في ارتكاب الجريمة.

أمين ، حارس أمن فى أحد المصانع المشتغلة بالتريكو يوقم بحراسة المنشأة بأمانة وصرامة ، إلا أنه فى أحد الأيام يجد نفسه أمام ياسمينه العاملة بالمصنع ، ينسى نفسه ويهيم حبًا بها ، وأيضًا ينسى حراسته للمصنع ، مع مرور الوقت يكتشف أمين أن ياسمينه ليست سوى عضوًا فى عصابة يرأسها عاصم الدمنهورى ، . عندما يعرف ذلك الدمنهورى يخشى افتضاح أمره ، فيحاول قتل أمين ، إلا أنه دفاعًا عن النفس يقوم أمين بعطن الدمنهورى بسكين ثم يهرب مع ياسمينه إلى منزل غسان ، يحاول أن يلملم نفسه مع حبيبته ، لكن الدمنهورى . الذى لم يمت ، يعرف مكان أمين ، ويضغط عليه من أجل المشاركة معه فى الإتجار بالمخدرات ، يوافق على العمل طالما معه ياسمينه ، لكنه يكشتف أنها كانت طعمًا له ليس أكثر ، وإن ياسمينه لا تبادله حبًا بحب ، بل يجد نفسه إنسانًا أحمق . سقط صريع تمثيلية تم رسم أحداثها بحمنة ، لذا عندما تتحول ياسيمنه عنه ، يضيق من هذا الحذر ويحاول قتلها وذلك بطعنها بالسكين .. ثم يتم إلقاء القبض عليه .

تدور أحداث الفيلم حول شحص يدعى "إسماعيل" ساكن في أحد الأحياء الشعبية وبجانب شقته تسكن خطيبته ووالدتها ولكن والدتها كانت رافضة إسماعيل وتكاد تفرق بين ابنتها وبينه بسبب عمله بالبوليس لأنه كان يقتضي منه أحيانا أن يبيت خارج المنزل فيعود في الوقت الذي يبدأالناس يومهم فيه فهي ترى أن ابنتها تستحق شخصا آخر غيره.

يحاول صابر الرحيمي البحث عن والده لكي يهتدي إلى الطريق، ويقع في حبائل مالكة فندق تعشقه وتطلب منه قتل زوجها، وفي نفس الوقت يقع في حب صحافية في أخبار اليوم.

تعيش (نجوى) حياة مزدوجة، فهى زوجة لـ(عصام) وعشيقة لـ(رامز)، (عصام) يسافر كثيرًا إلى الخارج ولا يهتم بزوجته ، كما كان يثق بشدة في صديقه (رامز) ويطلعه على آخر ما توصل إليه في عمله في مجال الطائرات. يستمر العاشقان في اللقاء سرًا حتى يقرران يوما الارتباط، ولكن (نجوى) تتراجع حين يصبح زوجها (عصام) رقيقًا معها.

فتاة تكد من أجل أسرتها البسيطة، حتى تلتقي بحب حياتها وتعيش معه قصة حب رائعة ثم تكتشف أنه ابن صاحب الشركة التي تعمل بها، وتقف أسرته الثرية بالمرصاد لمثل هذا الزواج إلى أن تكشف الفتاة عن طيبة أصلها لأهل العاشق ويقبلون بالزواج.

شقيقان، الأول نصاب يطلب من شقيقه الذي يشبهه أن يحل محله في أعماله بعد أن يتعرض لمطاردات خصومه، الشقيقان أحدهما شرير يعمل فى تهريب الماس أما الثاني فهو إنسان محترم رغم فقره الشديد، ينجح الأخ الشرير أن يدخل أخاه إلى المستشفى الأمراض العقلية، لكنه يقرر إخراجه منها من أجل مخادعة بعض رجال العصابات.