رغوه الصابون. شطف. أنقذ العالم. جندي إسرائيلي في مكافحة الإرهاب لديه طموح رائع سرا ليصبح مصفف شعر في مانهاتن. رغبة زوهان عميقة لدرجة أنه سيفعل أي شيء - بما في ذلك تزوير موته والذهاب وجها لوجه مع سائق سيارة أجرة عربي - لتحقيق أحلامه.

بعد نجاح برنامجهما التلفزيوني، يتحتم على (وين كامبل) و(جارث آلجار) أن يحسبا خطوات حياتهما الجديدة. تدين نجمة الروك (كاساندرا) صديقة واين بنجاحها الملحوظ إلى مدير أعمالها (بوبي)، الذي يحاول إبعادها عن واين والانتقال بها إلى لوس أنجلوس، وينجح بوبي بالفعل في إنهاء علاقة كاساندرا بواين والتقدم لخطبتها. في هذه الأثناء يحلم واين بروح (جيم موريسون) تزوره في الحلم، وتقنعه بإقامة مهرجان صاخب لموسيقى الروك بمساعدة صديقه جارث. يتوجب الآن على الاثنين الإعداد لحفل الروك، وكذلك إيقاف حفل الزفاف كاساندرا.

يقع لدى الكائنات الفضائية الكثير من اللبس بخصوص ألعاب الفيديو الكلاسيكية التي تنتمي لحقبة الثمانينيات والتي يرسلها البشر إليهم، مما يدفعهم للظن أن هناك إعلانًا للحرب عليهم، فيقومون بمهاجمة الأرض باستخدام الألعاب لتكون نماذج مخصصة لعمليات الهجوم خاصتهم، مما يؤدي بالرئيس ويل كوبر لاستدعاء صديقه القديم برينر الذي كان بطلًا في مسابقات ألعاب الفيديو، وذلك من أجل تكوين فريق من اللاعبين المهرة من أجل إنقاذ الكوكب من خطر الفضائيين.

لقد عادوا لإثارة القليل من الرعب عندما يصل مصاص الدماء القديم إلى الفندق للقاء عائلي مرتجل ، يكون فندق ترانسيلفانيا في تصادم بين المدرسة القديمة الخارقة للطبيعة وبرودة العصر الحديث.

يمتلك (دراكولا) منتجعًا راقيًا بعيدًا عن أعين البشر، وهو ما يسمح له بتنشئة ابنته في مناخ آمن، وقدرة رفقائه من الوحوش على الاستجمام مع عائلاتهم في منتجعه، فماذا يفعل عندما يكتشف أن هناك صبي يُدعى (جوناثان) يستكشف منتجعه، ويقع في غرام ابنته المراهقة؟

يُخرج "نواه باومباك" صانع الأفلام المرشح لجائزة الأوسكار هذه النظرة الثاقبة والمتعاطفة عن زواج ينهار وأسرة تحافظ على ترابطها

كان سكوت في حالة توقف التطور منذ وفاة والده رجل الإطفاء عندما كان في السابعة من عمره. لقد بلغ الآن منتصف العشرينات من عمره بعد أن حقق القليل ، وهو يطارد حلمه في أن يصبح فنان وشم يبدو بعيد المنال. بينما تتجه أخته الصغرى الطموحة إلى الكلية ، لا يزال سكوت يعيش مع والدته الممرضة المنهكة في قسم الطوارئ ويقضي أيامه في تدخين الحشيش ، ويتسكع مع الرجال - أوسكار وإيجور وريتشي - ويتواصل سراً مع صديق طفولته كيلسي. ولكن عندما تبدأ والدته في مواعدة رجل إطفاء بصوت عالٍ يُدعى راي ، فإن ذلك يطلق سلسلة من الأحداث التي ستجبر سكوت على مواجهة حزنه واتخاذ أولى خطواته المؤقتة نحو المضي قدمًا في الحياة.

يقرر ليو السحلية البالغة من العمر 74 عامًا الهرب رفقة صديقه السلحفاء من حوض أسماك بمدرسة في فلوريدا، على أمل العودة لعالم المحيط.