ترك بوند الخدمة النشطة ويتمتع بحياة هادئة في جامايكا. لم يدم سلامه طويلاً عندما ظهر صديقه القديم فيليكس ليتر من وكالة المخابرات المركزية يطلب المساعدة. اتضح أن مهمة إنقاذ عالم مخطوف أكثر غدرًا مما كان متوقعًا ، مما دفع بوند إلى مسار الشرير الغامض المسلح بتكنولوجيا جديدة خطيرة.

تدور احداث الفيلم حول المغترب الأمريكي ميكي بيرسون بنى إمبراطورية الماريجوانا المربحة للغاية في لندن. عندما يتم الإعلان عن أنه يتطلع إلى جني الأموال من العمل إلى الأبد ، فإنه يتسبب في المؤامرات والمخططات والرشوة والابتزاز في محاولة لسرقة مجاله من تحته.

في نفس الوقت الذي يتعرض فيه مركز الاستخبارات (إم 16) للهجوم وإختراق المعلومات، تُهدَد حياة القائدة (إم) من قبل أحد الأشخاص، فيقع على عاتق (جيمس بوند) تعقب وتدمير كافة التهديدات مهما كلفه الأمر، ومهما بلغت خسائره الشخصية.

في إطار مشوق ومثير، يستقبل (جيمس بوند) رسالة غامضة ومشفرة لها علاقة بماضيه، والتي يذهب على إثرها ليحاول اكتشاف أسرار منظمة شريرة تتوارى عن الأنظار، بينما يحارب رئيسه (إم) القوى السياسية ليُبقِي على وجود (مكتب الخدمة السرية)، خلال مهمته يواجه (بوند) كل الطبقات الخادعة الواحدة تلو الأخرى ليكشف الحقيقة المروعة عن (الشبح).

عندما يُقتل والد الطفل آرثر ، استولى فورتيجرن ، عم آرثر ، على التاج. بعد أن سُلب من حقه المولد وبدون أي فكرة عن هويته الحقيقية ، يأتي آرثر بالطريقة الصعبة في الأزقة الخلفية للمدينة. ولكن بمجرد أن يسحب السيف Excalibur من الحجر ، تنقلب حياته رأسًا على عقب ويضطر إلى الاعتراف بإرثه الحقيقي ... سواء أحب ذلك أم لا.