يتناول الفيلم قضية غيرة الشاب على حبيبته التي ترتدي البنطلون الضيق المصنوع من قماش الفيزون الخفيف الذي انتشر في الآونة الأخيرة، والذي يصبح إرتداءها له سببا لكل خلافاتهما، ومن خلال تلك الفكرة يتطرق الفيلم للمشاكل التي تحدث بين كل شاب وحبيبته بشكل عام.

ثريا (ميرفت أمين) سيدة تنحدر من عائلة ارستقراطية عريقة، وتمتلك عقارًا كاملًا في حلوان، وداخل هذا العقار يشغل قسم شرطة حلوان جزء من العقار، وتقرر ثريا تحريك دعوى قضائية في سبيل استرداد المكان الذي يشغله قسم الشرطة من عقارها المملوك لها.

امير شاب مستهتر يدرس فى الاكاديمية البحرية , ليصبح قبطانا ويحب جارته سلوى ابنة مدير الاكاديمية التى تعتبره اخا لها , وتحدث العديد من المفارقات بين شد وجذب الى ان يتم اختطافهم من قبل القراصنة فى عرض البحر , وتتوالى الأحداث.

تدور الأحداث حول شداد وهو أب لديه عدد من الأولاد لكنهم استغلاليين وجاحدين ويمتازوا بالقسوة، حيث يريدون استغلال عمل والدهم كتاجر كبير للوصول لكل شيء، فيحاول والدهم مقاومتهم وتوضيح حقيقة أن المال ليس كل شيء.

مبروك ابو العلمين حموده هو مدرس في بلد ريفي تسمى ميت بدر حلاوه . الأستاذ رمضان يخشاه الجيمع , الطلبه , أولياء الامور و حتى ناظر المدرسة . رمضان تضطره الظروف ان يعمل مدرسا في مدرسة خاصة بها ابناء كبا ر المسئولين و يعلم ان جميع الطلبة في المدرسة الخاصة متعلقين بمطربة مثيرة من الاتي يجذبن المراهقين و يقرر رمضان ان يبعد ما بينها و بينهم و لكنه هو الذي يقع في حبهاوتدور احداث الفيلم في اطار كوميدي متعرضا لقضية التعليم التي هي مشكلة كل بيت

تدور الاحداث فى إطار كوميدى استعراضى ساخر حول ظاهرة برامج المسابقات الفنية لاكتشاف المواهب الغنائية التى انتشرت بشكل كبير خلال السنوات الأخيرة حيث يسعى بلبل إلى تحقيق حلمه بالدخول إلى عالم الفن والطرب، ورغم الصعوبات التي تواجهه إلا أنه يكتشف بأن الموهبة والعلم وحدهما كفيلتان بجعله نجماً مبدعاً.

الزوجة المتسلطة تتغيب عن المنزل ، لذلك يستغل الزوج الفرصة لالتقاط أنفاسه ، حيث يتردد على الملاهي ويختلط بالراقصين ، بمساعدة ابن أخيها الذي أحضره لمشاهدة زوجها.

يستعين (فريد) و(نبيل) بصديق لهم يدعى (سكر) يعمل في مجال التمثيل لتأدية شخصية عمة (فريد) المليونيرة (فتافيت السكر هانم) أمام (سلوى) و(ليلى) كي ينقذ الموقف بعد تأخر وصولها من البرازيل وتحدث مفارقات كوميدية كبيرة.

العرض غنائي استعراضي يتعرض للمشاكل الاجتماعية التي لها بعد سياسي، ومنها أنه بحب الناس نستطيع تحقيق كل أحلامنا دون حاجة إلي كرسي أو منصب، ويظهر ذلك من شخصية «مرسي» التي يجسدها أحمد بدير في إطار كوميدي.

تستيقظ مجموعة من قاطني إحدى البنايات بإحدى الحارات الشعبية، و يتفاجأون باختفاء الحارة و الناس، و لا يبقى سواهم، فيبدأون رحلة شاقة لإعادة الحارة و ساكنيها من جديد.