حفلة جواز بابا

تدور أحداث الفيلم في إطار اجتماعي كوميدي ويقوم هشام ماجد بشخصية الدكتور يوسف وهو طبيب نفسي يكتشف بعد إصداره لتقرير نفسي لمجرم خطير للافراج عنه من السجن ويكتشف أن طه المجرم المفرج عنه هو طليق زوجته سحر ووالد ابنها وتتوالى الأحداث الدرامية والمواقف الكوميدية.

يصدم سعيد الضابط بشرطة الآداب في بدء خدمته بقرار رئيسه بحفظ التحقيق في قضية علية هانم لصلتها بالمسئولين ويتحول إلى شخص جامد المشاعر. وعندما يدلي المرشد سيد للضابط بمعلومات تفيد أن بعض العاملات يترددن على شقة ويمارسن الهوى، يحاول بكل السبل الممكنة إثبات التهمة عليهم ولو بالزور.

(حاتم) شاب مكافح يعمل موظف بإحدى الهيئات الحكومية، يحب (مديحة) التي تواجه مشاكل عديدة مع أهلها بسبب رفضهم زواجها منه، وخاصة أمها التي تضع العراقيل لإيقاف إتمام الزواج، وتحاول (ألفت) صديقة (مديحة) نصحها إلا أنها تقع في غرام صديق (حاتم) ولكنها ترفضه لعدم ملاءمته لها ماديًا.

تدور قصة الفيلم حول أخوين الأول حسن (خالد صالح) يعمل دكتور جامعى والثانى صلاح (طارق عبدالعزيز) يعمل عالم كيميائى و ينتهى به المطاف الى ان يعمل بائع طرشى يحدث لهما موقف مأساوي كوميدى يجعلهما يفكران جديا فى الهجرة خارج البلاد بصبحه زوجتيهما و ابنائهما و تتوالى المواقف الكوميدية الى ان يحدث لهما موقف يغير كل ما يفكرون به

عبدالرحيم قروى هاجر الى المدينة كى يلتحق بالوظيفة " الميرى " , يقيم فى منزل أخته نرجس و زوجها فى احدى المناطق العشوائية , يتورط فى العديد من العلاقات النسائية , حتى يتم فصله من العمل بسبب احداها , ثم يعود له مرة اخرى بعد سنين , يواجه - ككل المهمشين - الفقر و المرض, حتى يلتقى بحببيته الاولى فى المستشفى .

لمشاهدة فيلم إباحي في مصر ، أنت بحاجة إلى أربعة أشياء: شريط الفيديو. مسجل فيديو ؛ تلفاز؛ ومكان لمشاهدته. يحاول ثلاثة مصريين في العشرينات من العمر أن يجمعوا هذه العناصر معًا في "مهمة مستحيلة" لمدة يوم كامل لمشاهدة ما يسمى بشكل ملطف "ثقافي" (ثقافي) - كلمة مشفرة للإباحية تهدف إلى إبعاد الآباء والأصدقاء والزملاء عن الحلقة (ومن هم على دراية بها).

محروس إنسان بسيط تربطه بالوزير علاقة قديمة حيث أنهما ينتميان لنفس القرية، لذا يتم تجنيده فى مكتب الوزير، إلا أن محروس يسبب الكثير من المتاعب للوزير سواء في مكتبه أو في بيته، يقع كل منهما في حب امرأة أخرى غير زوجته ويقوم كل منهما بالزواج منها.

تهرب نعيمة من كل الظروف السيئة التي تحيط بها، وتركب القطار للإسكندرية، وفي القطار تتعرف على أرملة شابة معها طفلها وهى في طريقها لعائلة زوجها الثرية، وتتوفى الأرملة فجأة وتجد نعيمة الأوراق والطفل بين يديها، ويقع محمود شقيق زوجها المتوفي في حبها ويطلب منها الزواج ويحاول أن يدفعها لكي توافق على الزواج منه.