سيرة مأساوية وصراع متواصل بين الخير والشر في نفس رجل غير سوي تقلقه الصدامات بين الثقافتين الشرقية والغربية والحروب التي تليها في ذات نفسه واضطهادات الشعوب. أنور س. هو رجل فكر يساري التوجه. مهنته مراسل صحفي يغطي أخبار الحرب. ونظراً لتغطيته أخبار المجازر حول العالم ضد أبرياء والمستضعفين وخاصة في دير ياسين في فلسطين وكوريا وفيتنام، فإذا به يتمرد ويختار بملء إرادته أن يصبح مجرماً وسفاحاً ضد مجتمع يقوم فقط بخلق مآسي ودمار للحياة والشعوب. إن فيلم ذئاب ل ا تأكل اللحم ينبع من الميادين المميزة بشكل خاص في السينما العربية. وبفضل أسلوبه المبهم وإطاره الغير اعتيادي، يعتبر بمثابة ممهد لنوع من السلسة السوداء وإطاره لسينما أميركية من كونتين تارانتينو إلى أوليفر ستون وجون وكبار السادة في الفن السابع. إنه فيلم الغضب ضد العنف.

بس يا بحر فيلم كويتي عن حياة صيادي اللؤلؤ في الكويت أبان مرحلة الاستقلال ، حصد الكثير من الجوائز في المهرجان العربية والعالمية. كان أول فيلم كويتي يرشح للمنافسة ضمن فئة أفضل فيلم أجنبي ضمن الدورة الخامسة والأربعين لجوائز الأوسكار، إلا أنه لم يدرج ضمن قائمة الأفلام الخمسة المتنافسة.

تدور أحداث المسرحية حول قضية بيع الأعضاء والمتاجرة بها واستغلال البعض للظروف المادية الصعبة بشراء أعضاء الفقراء وتركهم للمجهول.

تدور أحداث المسرحية حول أسرة عراقية تعيش في مدينة الفلوجة العراقية تتكون من الأم - أم جواد (منى شداد) الأب - أبو جواد (محمد السلمان) البنت فرح (زينب العسكري) و أختها لميس ، يحاول ابن العم فارس (علي المفيدي) الزواج من فرح التي تردعه في كل مره ، و يستمر في المحاولة حتى يزور ابن الخالة ماجد (ولد الديرة) الكويتي عائلة خالته أم جواد ، و هو من كانت تربطه حكاية حب قديمة مع فرح ، و يتقدم للزواج بها و يجد الاستحسان من قبلها ، و يقع في صراع مع فارس الذي يكيد له لكي يبعده عن درب فرح ، و لكن الخير ينتصر في النهاية بزواج فرح من ماجد.

تدور أحداث القصة في بيت كويتي قديم يسكنة الجد بوصالح (إبراهيم الصلال)مع إبنيه الإثنين والخادم بابو وهو عبد الله بوعابد، وتأتي أبنتة (انتصار الشراح) للعيش معه بعد نزاعها مع زوجها وهي أم لإبن(نبيل) وإبنه (سبيكة) ،إلى جانب أسرة الجن التي تعيش في نفس البيت والذي يمثل فيها الفنان علي المفيدي دور إبليس ويقوم (علي الفرحان) بتمثيل دور الأبن الأكبر و(زهرة الخرجي) هي أبنته أيضا إلى جانب الفنان(عبد العزيز المسلم) الذي يمثل دور أبنه الأصغر، وسكرتيرة إبليس تجسد دورها الفنانة غالية، ومستشار إبليس -جني شرارة وهوالفنان نصر حماد، والعم«أخ إبليس» يجسد دوره الفنان عبد الرزاق خلف، حيث يحرض إبليس أبنائه لأخراج عائلة بوصالح من عاداتهم وقيمهم وتمسكهم بدينهم، نقاشات جادة وحوارات وحلول لمشاكل متعدده تتعرض اليها الأسر في أرض الخليج، تنافس بين الاسرة البشرية وأسرة الجن في إطار كوميدي مضحك، ترى هل سينجح أبناء إبليس في القضاء على قيم أسرة بوصالح.

تدور حول الصراع الأبدي بين الأم وزوجة ابنها، وهذه المشكلة الاجتماعية يتناولها محمد السريع بخفة دمه المعتادة، ويقدم من خلالها أنماط طريفة من الشخصيات التي لا تنسى بمواقفها وتصرفاتها حيث تتسم بالمفارقات المضحكة.

يتلبس دراكولا جسد بدريه ويعيش بداخلها ليتحدى سالم وزوجته كما يحولها إلى مصاصة دماء ليصل الأمر بأهل بدريه إلى اللجوء (لدراكولا الكبير) لإخراجه من جسد بدريه مقابل أن يمص هو القليل من دمها ! فهل يوافق سالم و والدها على طلب دراكولا الكبير ؟ هذا ما سوف نعرفه في مسرحية (زمن دراكولا) من خلال الرعب والإثاره و الكوميديا.

ﺗﺄﻟﻴﻒ: سعد الفرج (قصة وسيناريو وحوار) طاقم العمل: خالد النفيسي سعد الفرج علي المفيدي جاسم النبهان خالد أمين رضا علي حسين

ﺇﺧﺮاﺝ: عبدالرحمن المسلم (مخرج مسرحي وتلفزيوني) عبدالعزيز المسلم (مخرج مسرحي) ﺗﺄﻟﻴﻒ: عبدالرحمن المسلم (مؤلف) عبدالعزيز المسلم (مؤلف)

في إطار خيالي هناك أسرة تعود إلى الحياة بعد ثلاثين سنة من وفاتها، ثم تدخل بيت أحفادها الجديد في عصر السبعينيات، فتصيبهم المفاجأة من مظاهر الحياة الجديدة، وتغير العادات والسلوكيات، حيث تتصادم القيم القديمة مع الجديدة؛ بسبب الانفتاح الاجتماعي الذي حدث، حيث أصبح خروج الفتاة بملابس قصيرة أمرا عاديا، وأصبح شرب الخمر مباحا لدى الأبناء، وتغيرت الحياة بشكل كبير.

يتناول المسلسل قصة ساعي بريد يدعى (بو ردح)، وهو رجل وصولي وانتهازي يدعي الفقر بينما هو في الحقيقة رجلٌ ثريٌ، ويمتلك الكثير من المال، حيث يقوم من خلاله بالاتجار بواسطة الشراكة مع أشخاص يوظف أمواله من خلالهم، وينشئ مشاريعه بأسمائهم، ويشاركهم فيها، لكي يبقى هو في الخفاء، ولكن هل ستبقى حقيقته مخفية عن الجميع؟

ﺇﺧﺮاﺝ: عبدالأمير التركي (مخرج) ﺗﺄﻟﻴﻒ: عبدالأمير التركي

تستعرض المسرحية بعض القوانين المحلية التي يجهلها الأغلبية وتصورها في إطار كوميدي مبسط وجميل

مسرحية كويتية سياسية اجتماعية حيث يقوم الراوي كبير السن بالوعظ والإرشاد، أثناء الحرب العراقية الإيرانية والتفجيرات التي حدثت في الكويت و محاولة اغتيال أمير دولة الكويت في تلك الفترة، والاختلاف الواضح المتباين في الأراء بين تأييد وقف الحرب على إيران والمواقف من رئيس العراق.

وموضوع المسرحية، يدور حول شويكار المصرية، التي تحب الكويتي الثري عبد الحسين عبد الرضا، الذي يحب خياطة لبنانية، فتقوم شويكار بوضع كل العراقيل من أجل إبعاد الكويتي عن اللبنانية، حتى تتزوجه هي في النهاية. هذا هو موضوع المسرحية؛ الذي يُعد نموذجا دالا لموضوعات المسرح التجاري، الذي لا يهتم بالموضوع أو بأية قضية سوى ضمان توافد الجمهور الذي يدفع ثمن التذكرة!!