يرغب أحمد سبانخ في الزواج من حبيبته إدارة منذ سنوات طويلة، يسافر والده إلى الخارج بهدف الحصول على أموال وإعانة أولاده، وبعد رفض والده تقديم جزء من دخله إلى المسئولين عن سفره للخارج يتعرض لمضايقات منهم ويموت، وبعد نقل جثته لمصر يشك الإنتربول في انتماء أحمد ووالده لتنظيم إرهابي.

في أقصى صعيد مصر البائس، تنتظر حزينة مع زوجها المشلول عودة ابنها من غربته في السودان وتعاني هى وابنتها وحفيدتها من ظلم المجتمع وتمييزه ضد اﻹناث، سواء مع فهيمة التي تتزوج من رجل عاجز جنسيًا وتذهب بها حزينة إلى المعبد وتحمل، أو فرحانة الابنة التي تحمل سفاحًا ويغضب عليها خالها.

اللمبي ..محامى فقير يتزوج من مدرسة و يتسبب في تعرض زوجته للعديد من المشاكل نظراً لظروفه المادية السيئة و التي لا تتناسب مع الأسعار الموجودة حالياً كما يتعرض الي حادث يتسبب في تغيير حياته .

مجموعة من الأصدقاء تجمعهم قرية ساحلية تعتمد على الصيد، يجبرهم الفقر على تنفيذ بعض السرقات الصغيرة إلى أن يتورطوا في جريمة قتل، فيستخدمهم ضابط الشرطة الفاسد لتنفيذ مأربه في تلك القرية وتتصاعد الأحداث.

هشام (أحمد زكي) ضابط في المباحث يبدو من الوهلة الأولى أنه شخصٌ طيبٌ، ودودٌ أو هكذا انخدعت فيه زوجته منى (ميرفت أمين). تظن منى أن زوجها شخصٌ طيبٌ ،لكنها تكتشف حقيقته بعد الزواج حيث تكتشف أنه غير سوي ومتسلط ويستغل سلطته كضابط شرطة بكل شكلٍ من الأشكال. تتحول حياة منى لجحيمٍ؛حيث يحرمها من كل مُتع الدنيا بخلاف سوء معاملته لكل من حوله حتى جيرانه. يرصد الفيلم من خلال حياة تلك الأسرة الصغيرة كثيرًا من الأحداث السياسية والاقتصادية والاجتماعية في جوٍ درامي مليءٍ بالواقعية.

قرية الضهرية إحدى القرى المنتشرة فى مصر والتى تقطنها مجموعة من البسطاء ، تصل إلى رئيس مجلس القرية (محمود عبدالعزيز) إشاعة تقول أن القطار الذى يقل رئيس الجمهورية وضيفه الرئيس الأمريكى+B271 سيتوقف عند القرية. يتبدل حال القرية بالكامل ويبدأون جميعًا فى الاستعداد لهذا الحدث طمعًا فى تزيين القرية وتحسين مظهرهم. يقرر طبيب القرية (أحمد راتب) أن المعونة من نصيب النساء الحوامل فقط فينشط رجال القرية لجعل نسائهم حوامل بما فيهم رئيس المجلس وزوجته رباب (هياتم) ولا يعارض هذا الوضع سوى نسبة ضئيلة من الناس يقودها حسن (حسن الأسمر) الفلاح البسيط وزوجته صدفه (جيهان نصر) ويتم وضعه فى الحجز حى لا يثير مشاكل أثناء الموكب. تكون المفاجأة أن يمر قطار الرئاسة دون أن يتقف فى القرية فيصاب الجميع بخيبة أمل كبيرة.

تدور أحداث الفيلم حول (سعيد المصري) أحد طياري حرب أكتوبر 1973، الذي فقد بصره بعد انفجار طائرته في الحرب، فيُضطر للعيش في دار للمكفوفين يديرها شخص بيروقراطي للغاية يحولها إلى سجن، فيرفض (سعيد) ما يحدث، ويرفض الاعتراف بعجزه، فيبدأ في تعليم المكفوفين بالدار معنى الألوان، والانطلاق، ورؤية الحياة من منظور آخر، وتنشأ بينهم حالة من الحب الأسري، ويتعرف (سعيد) على الفنانة التشكيلية (علياء) في الديسكو، فيحكي لها قصته، فتتعاطف معه، وتنشأ بينهما علاقة عاطفية، وفي أحد الأيام أثناء وجوده مع (علياء) خارج الدار تقتحم الدار عصابة إرهابية أجنبية لتقتل معظم الموجودين بالدار، وتستولي على كل شيء استعدادًا لمهاجمة موكب أحد الرؤساء القادمين من الخارج.

(رفعت) مدرس يُصاب بالقلب ويتزوج من (سلوى) الفقيرة والغريبة عن حي الوراق، رغم معارضة والدته التي تحاول إقناعه بتطليقها مقابل حقه في الميراث، تخاف (سلوى) على حياة زوجها لمرضه ورغم عدم إيمانها بالمعجزات، تلجأ للتبرك بـ (الشيخ التلاوي) و(القديسة دميانة).

شاب يهوي السرقة تقوده الظروف الي ان يكون مسئولا عن ابنة صديقه الحرامى الذى يدخل السجن ويتركها له لحين خروجه فيذهب بها الى احد الحضانات وهناك يلتقى مع مدرسة من عائلة ارستقراطية ويقع في حبها و دون ان تدرى تقوم بتغيير الحرامى وتكشف عن جانب انسانى بداخله يدفعها الي تغيير حياته وتشجهناتعنايعه علي التوبة

فيلومينا فتاة من قاع مدينةنابولي‏..‏ يضطرها فقرها الشديد وحاجتها الي الرذيلة ولكن باعتبار أن الانسان كيان شديد التعقيد‏..‏ فهي من داخلها رافضة تماما لهذا الاتجاه‏..‏ هي تؤمن بالأمومة‏..‏ بل مولعة بالأبناء تفيض حنانا بما يمكن اعتبار ان اهم مشاعرها هي الأمومة‏,‏ ومن أجلها تعيش شبه خادمة لدومينكو سوريـالو ذلك الوجيه الذي يعيش لملذاته ضاربا عرض الحائط بكل القيم وبالطبع مع هذا لا يعترف بأي مسئولية ولتضطره فيلومينا في النهاية الي ان يتزوجها بعد أن مثلت انها مشرفة علي الموت ولكن بعد الزواج تقفز من فراش المرض الذي لم يكن سوي خديعة لتنتزع لنفسها ولابنائها الثلاثة حياة وكيانا مشروعا خاصة ان احدهم ابن له لكنها لا تبوح له مطلقا من هو حتي تحافظ كأم علي أن يلقي الثلاثة نفس المعاملة ونفس الحقوق‏..‏

يطلق زغلول على نفسه اسم الرجل الابيض المتوسط لانه ينتمى الى بيئه متوسطه فهو مخترع شاب يحاول ان يجد وسيله لحمايه منزله من الانهيار ويسعى للزواج من جارته التى يرفض اخوها القزم طلبه يحاول زغلول اختراع اشياء مفيدة للناس لكنه يحتاج من المال يحاول ان يسطو على ادهم رجل الاعمال لكنه يفشل فى المحاوله وياخذه معه ادهم عنوة ليذهبا الى الصحراء ويكتشف ان ادهم قرر الهرب الى مكان ما بسبب خيانة سكرتيرته واستيلائها على امواله بعد ان تزوجت من محاميه يواجه الاثنان المجهول ويتعرفان على كرمله التى تعمل فى احد المقاهى وتهرب معهما الا ان خطيب الفتاة وصديقه الخارج عن القانون مثله يطاردوهما وفى النهاية يتعاون الجميع من اجل استعادة ثروة ادهم المنهوبه ويتمكن زغلول من مساعدة اهل حارته وانقاذ المنزل قبل انهياره

دراما إنسانية ترصد حياة سيدةٍ صعيديةٍ تُدعى (قمر) لها خمسة أبناء، وهم بالنسبة لها ككف يدها فتريدهم دائمًا متشابكين ومترابطين، بعد موت والدهم وبسبب ظروف المعيشة الصعبة يضطر الأبناء للسفر للقاهرة من أجل كسب رزقهم. ولكنهم يضلون الطريق وينفصلوا. ولكن هل سيكتمل "الكف" مرةً أخري قبل فوات الأوان.

حاول المحامي (سبانخ) إستغلال قضائه عقوبة الحبس لمدة شهر بسبب إهانته للمحكمة في أحد القضايا، من خلال إقامة العديد من العلاقات أبرزها مع تاجر المخدرات حسونة محرم، وسليم أبو زيد أحد مراكز القوى في الستينيات، لينجح فى إخراج حسونة محرم من السجن، ويبدأ في العمل معه، لتتصاعد الأحداث.

دراما إنسانية ترصد الكثير من القضايا الاجتماعية من خلال حياة رجلين فتحي (خالد صالح)، وصلاح روسي (خالد الصاوي). يفقد فتحي عقله بسبب ظروف الحياة القاسية والظلم الذي يطعنه من كل صوب. أما صلاح روسي رجلٌ لئيم يفقد عينه في إحدى المشاجرات. يتعرف فتحي على صلاح روسي وتنشأ بينهما علاقةُ صداقةٍ قويةٍ، ولكن هناك مؤامرة تحاك من وراء ظهر فتحي من قبل صلاح روسي بمعاونة صديقته الممرضة (روبي) من أجل سرقة عين فتحي . فهل سينجح الحرامي في سرقة عين العبيط؟ وإلي أين ستتجه الأحداث؟.

داخل واحدة من العشوائيات السكنية، تهرب ناهد من تحرش زوج أمها، لتصبح ضحية إغتصاب بشعة، وتتحول من بعدها إلى راقصة، بينما يعيش طفلها في الشارع بين مقالب القمامة.