تبدا احداث الفيلم بشاب يدعى عمر وهو يعاني من ترك حبيبته له والتي هي ميس حمدان إلى ان تدخل إلى حياته سلمى والتي هي مي عز الدين وتحدث بعض المشاكل لهما و يتعرف عمر لسلمى و يقعى في الحب ثم تحدث خلافات إلى ان يتوصل عمر إلى حل وهو الزواج من سلمى فيلم فيه خيانة ، موسيقى ، كوميدي ، رومانسي و أجمل فيه دمج الأكثر من رائع بين كوميدي ، رومانسي

تدور أحداث الفيلم حول صديقين يسافر أحدهما إلى إحدى الدول الأوروبية فيتعرف على فتاة كفيفة فيقع فى غرامها وعندما يعودا سويا إلى مصر يكتشف أنها نفس الفتاة التى يحبها صديقه وأنها سافرت إلى هذه الدولة للبحث عن وسيلة طبية حديثة تساعدها على استعادة نظرها.

إبراهيم أو كابتن هيما (تامر حسنى) خريج كلية التربية الرياضية كان حلمه أن يصبح لاعباً محترفاً لكرة القدم ولكنه لم يستطع تحقيق ذلك ولظروف أسرته الصعبة مادياً يضطر للعمل كسائقاً بإحدى مدارس اللغات وهناك يتعرف على مريم (زينه) مدرسة الرسم التى يلاحقها سياسى ثرى (أحمد زاهر) والتى تتعرض لمشاكل عديدة نتيجة ملاحقة ذلك السياسى لها وتتوالى الأحداث

تتحدث قصة الفيلم عن "رامز" الشخص العصبي الذي يعجب بـ "نسمة"، ولكنه لا يراها بشكلها الحقيقي السمين. بل يرى ما بداخلها من جمال فتبدو له رشيقة، وتتوالى الأحداث.

في الجزء الثاني من الفيلم المصري "عمر وسلمى"، يطل علينا الثنائي، تامر حسني ومي عزالدين، ليكسرا الصورة النمطية عن نهايات قصص الحب. إذ نرى في العمل السينمائي الجديد، استمرارية لقصة الحب القديمة بين زير النساء، عمر، والفتاة القوية، سلمى، والتحول الذي يطرأ على عشقهما لبعضهما البعض بعد الزواج، في إطار مكثف من المواقف المضحكة. وتبدأ أحداث الفيلم بإنجاب سلمى لطفلتين، مما يقلق عمر، أن يأتي اليوم الذي يشاهد فيه بناته وهن مستهدفات من شباب مستهتر ومخادع مثله قبيل زواجه، في الوقت الذي تحاول فيه زوجته إقناعه بمغادرة شقتهما والعيش في عمارة جديدة، خوفا من أن يبدأ باصطياد النساء كما هي عادته. وبعد الذهاب إلى الشقة الجديدة، ترى سلمى أن خططها قد فشلت، إذ تبين أن هناك سيدة جميلة قد عادت من الهجرة، جيجي (ميسرة)، مما يثير مخاوفها من جديد، بينما تحاول إحدى زميلات عمر بالمكتب، كرمة، إصطياده، فيذعن نوعا ما عبر الخيانة العاطفية وليس الجنسية لزوجته.

تدور أحداث الفيلم في إطار درامي اجتماعي متناولا العادات والتقاليد المصرية المختلفة، وما يتعرض له المجتمع المصري من إرهاب عقلي وديني وإنساني، وذلك من خلال مجموعة من الأشخاص التي تتلاقى حيواتهم داخل أحد المقاهي.

تدور أحداث الفيلم في إطار درامي حيث طفل يتوه من أهله وتقوم إحدى موظفات الملجأ في تبنيه وتربيته حتى يصبح شابا يافعا، وإذا به يُتهم في قضية قتل فيحاول الهروب حتى يثبت براءته، وتنقلب حياته رأسا على عقب، ثم يلتقي بالراقصة الشعبية (حورية فرغلي) التي تساعده في الهروب.