تدور الأحداث في إطار من التشويق والإثارة، حول (جون ريس) عميل سابق في الاستخبارات الأمريكية يعيش في ظلال مدينة نيويورك اضطرارياً بعد إيعاز مدراءه لشريكته بقتله أثناء تنفيذهم لأحد المهام الجاسوسية في ما وراء البحار. عقب عدة أشهر من العيش متخفياً عن أنظار الحكومة، يتواصل معه المليونير (هارولد فينش) أحد العباقرة التقنيين طالباً مساعدته في مكافحة الجريمة في المدينة عن طريق آلة اخترعها سابقاً.

عندما يتعثر محلل وكالة المخابرات المركزية جاك ريان في سلسلة مشبوهة من التحويلات المصرفية، فإن بحثه عن إجابات يسحبه من أمان وظيفته المكتبية ويقذفه إلى لعبة القط والفأر القاتلة في جميع أنحاء أوروبا والشرق الأوسط، مع شخصية إرهابية صاعدة تستعد لهجوم واسع النطاق ضد الولايات المتحدة وحلفائها.

يتناول المسلسل قصة أسرة من الطبقة المتوسطة، مكونة من الأب (ستان سميث) والذي يعمل كوكيل وكالة المخابرات المركزية، وزوجته ربة المنزل (فرانسين)، وابنتهما المراهقة التي تدرس بالجامعة (هايلي)، وابنهما في سن المدرسة الثانوية (ستيف)، وما يتعرضون له في حياتهم اليومية.

يتناول المسلسل قصة أسرة من الطبقة المتوسطة، مكونة من الأب (ستان سميث) والذي يعمل كوكيل وكالة المخابرات المركزية، وزوجته ربة المنزل (فرانسين)، وابنتهما المراهقة التي تدرس بالجامعة (هايلي)، وابنهما في سن المدرسة الثانوية (ستيف)، وما يتعرضون له في حياتهم اليومية.

بالنسبة لموظفي الدولة العميقة، فإن المؤامرات ليست مجرد نظريات - إنها حقيقة. وإبقائهم سرًا هو عمل بدوام كامل.

في إطار كوميدي - تشويقي، يسلط العمل الضوء على فكرة الحب والأشياء التي نفعلها تحت مظلته، من خلال جريمة غريبة ومُتقنة.

في حالات مستمدة من الأحداث الراهنة، يقوم رجال الشرطة بالتحقيق في جرائم خطيرة وغالباً ما تكون قاتلة، حيث يقومون بتحليل الأدلة واستجواب المشتبه بهم حتى يتم اعتقال شخص ما. ثم يقوم مكتب الادعاء ببناء قضية لإدانة الجاني من خلال إثبات إدانته بما يفوق الشك العادل. يعمل هذان الفريقان المتخصصان معًا على التنقل في جميع جوانب النظام القضائي الجنائي المعقد لجعل نيويورك مكانًا أكثر أمانًا.

بينما يواجه خصومًا ذوي بأس شديد وإفلاس مفاجئ، يتحتم على أحد عمالقة تجارة العقارات في "أتلانتا" نشب مخالبه في الصخر حتى يعود إلى القمة، بعد انهيار مملكته.

تابع رحلة كورا الشابة وهي تقوم بمحاولة يائسة من أجل الحرية في جنوب ما قبل الحرب. بعد هروبها من مزرعتها في جورجيا إلى السكك الحديدية تحت الأرض التي يشاع عنها ، لا تكتشف كورا مجرد استعارة ، بل سكة حديد فعلية مليئة بالمهندسين والموصلات ، وشبكة سرية من المسارات والأنفاق تحت التربة الجنوبية.