إيزوكو ميدوريا كان مجرد تلميذ عادي في المرحلة المتوسطة في عالم يسكنه أناس غير عاديين لديهم قوى خارقه للطبيعه كأبطال المجلات المصورة الأمريكية، لطالما أراد أن يكون بطلاً على الرغم من أن زملاءه يسخرون منه و يتنمرون عليه لأنه لا يمتلك قوة خارقه للطبيعه، في أحد الأيام شاهد وحش شرير يهاجم صديق طفولته كاتوسكي فتدخل ايزوكو وأنقذه، أقوى بطل خارق في العالم أوول مايت شاهد ايزوكو و أعجب بشجاعته فطلب منه وراثه قوته الخارقة و ساعده بعد ذلك على الاندراج في أكاديمية يو إيه التي تتخصص في تخريج أبطال خارقين.

حكاية مجموعة لاعبين من الصغار، مشكلتهم الأساسية أنهم لا يثقون بأنفسهم أو بما يملكون من مهارات، لكنهم يخطون أول خطواتهم نحو الفوز بفضل عامر انه قائد الفريق وحارس مرماه، وهو القائد بحق، فلولا جهوده لما اكتمل ذلك الفريق، ولولا تشجيعه المستمر لما استطاعوا مواجهة الفرق المتحدية. أفراد فريق النسور همهم الأول أن يستمر فريقهم في اللعب، لأن مدير المدرسة أنذرهم أكثر من مرة بقرار حل الفريق ان لم يحققوا نتائج ترضيه، فالميزانية المخصصة للفريق لا تسمح باستمراره ان لم يكن منافسا لبقية الفرق. وهكذا يبدأ عامر ببث روح التنافس وتحريض اللاعبين على العمل من أجل استمرار الفريق وتحقيق الانتصارات.