يواصل فخر الدين محاولة إفاقة ابنه عمر في الصحراء حتى يفيق ويبدأ الطفل في التقرب من والده للمرة الأولى وسط متابعة الجماعة الإرهابية لهم في الصحراء وسط تفرقهم حول قتله أو القبض عليه، تعود الأحداث لدخول شيرين مصحة نفسية من أجل العلاج وتصاب بنزيف وتموت أثناء ولادة الطفل الذي يخرج سليمًا، تدفن شيرين وسط مناوشات بين أدهم وفخر وفي النهاية يسمح أدهم لفخر بحمل نجله الذي يسميه عمر ويأخذه ويسير في الشوارع.