تتنازل الممثلة سامية عن البلاغ ضد نور ويأتي شقيقها ليصطحبها غصبًا إلى منزله، وتحاول أسماء التقرب من الممثلة سامية حتى تعرض عليها النص الأدبي الذي كتبته. وتتصل أسماء بخالد حتى يأتي ويصطحبها من قسم الشرطة وتلومه والدته. وتظل أسماء تبكي من ابتعاد أخواتها عنها وإهمالهم لها.