كان يتجول في كل مكان من أجل اللهو والمجون حتى وضع أمام مسؤولية الثأر لأبيه الملك حجر بن الحارث الكندي ملك بني أسد فإذا بالشاعر مشرد بين القبائل وفي القسطنطينية يطلب العون للأخذ بثأر أبيه من قبيلة بني أسد، ثم لجأ لقيصر الروم إلا أن الوشاة ألبوا القيصر عليه فأهداه عباءة مسمومة أودته إلى حتفه.