تقرر سلوى نصار ألا تواصل العمل في الفيلم، ويحاول المنتج أن يحقق كل ما تطلبه، وترضخ في النهاية حتى لا تتورط في دفع مبلغ الشرط الجزائي، ويحاول أبو المعاطي تتبع أخبار سلوى نصار من خلال الصحف، ويشتري تليفزيون مستعمل، وينشب خلاف بينه وبين أحمد ويقرر فض الشراكة بينهما.