تشعر فرجة بخيبة أمل كبيرة وشعور بالذنب بسبب فشل زيجة ابنها، ولكنها تخبره أنها كانت تحاول تنفيذ وصية والده يزيد. ترى فرجة رؤية في نومها تقابل فيها زوجها يزيد، وحينما تذهب لصلاة الفجر يستيقظ داود فيجدها قد فارقت الحياة. يخطط عزيز ومعاوية لزواج داود من حفيدة رشوان. يتزوج داود من سنية الوراق، بينما تشعر نعمة بالحزن من الأمر بسبب مشاعرها القديمة إلى داود.