تدور أحداث الحلقة حول أب كبير السن وأبنيها يسوارهم الشك بتعرض أبيهم لفيروس أنفلونزا الخنازير، وعند التحليل له في المستشفى، يتضح انه سليم، ولكن يؤكد التحليل تعرضه لورم خبيث في معدته ويخبرهم الطبيب انه سيتوفى بعد عدة أشهر، ويتعذر على المستشفى علاجه، ويحاول ابنيه علاجه في مستشفيات الخارج إلا ان المسؤلين، يتخلون عن مساعدتهم بحجة ان والدهم أصبحت أيامه معدوده وعمره تخطى المائة والعشرين سنة، ويظهر في آخر الحلقة وابنيه كبرا في السن وما زال والدهم حيًا.