Laverne & Shirley is an American television sitcom that ran on ABC from January 27, 1976 to May 10, 1983. It starred Penny Marshall as Laverne De Fazio and Cindy Williams as Shirley Feeney, single roommates who worked as bottlecappers in a fictitious Milwaukee brewery called "Shotz Brewery." The show was a spin-off from Happy Days, as the two lead characters were originally introduced on that series as acquaintances of Fonzie. Set in roughly the same time period, the timeline started in approximately 1958, when the series began, through 1967, when the series ended. As with Happy Days, it was made by Paramount Television, created by Garry Marshall, and executive produced by Garry Marshall, Edward K. Milkis, and Thomas L. Miller.

A newly retired police officer looks forward to spending more quality time with his wife and three kids only to discover he faces much tougher challenges at home than he ever did on the streets.

A satirical half-hour series from comedian Sacha Baron Cohen exploring the diverse individuals, from the infamous to the unknown across the political and cultural spectrum, who populate our unique nation.

في إطار من الرعب والحركة، يتعاون العميل الفيدرالي ليون إس كينيدي مع كلير ريدفيلد، للتحقيق في تفشي مرض الزومبي، ولكن سرعان ما تخرج الأور عن السيطرة.

اِشهد ميلاد حرب المخدرات في المكسيك في الثمانينيّات، إذ تؤرخ ملحمة واقعية جديدة من مسلسل Narcos قصة صعود عصابة "كارتل غوادالاخارا" الحقيقية.

Will, a street-smart teenager, moves from the tough streets of West Philly to posh Bel-Air to live with his Uncle Philip, Aunt Vivian, his cousins — spoiled Hilary, preppy Carlton and young Ashley — and their sophisticated British butler, Geoffrey. Though Will’s antics and upbringing contrast greatly with the upper-class lifestyle of his extended relatives, he soon finds himself right at home as a loved part of the family.

متأثّرًا بأسلوب مغامرات "أرسين لوبين" ومهارته، ينطلق اللصّ النبيل "أسان ديوب" في مسعاه للانتقام من عائلة ثريّة ألحقت بوالده الضرر والظلم.

كل اسطورة لها ماضي فماذا عن ماضي شخصية الكوميديا الاسطورية شيلدن، هذا ما سنتعرف عليه في هذا المسلسل عندما نعود لتيكساس في نهاية الثمانينات لنعيش حياة (شيلدن) الطفل رفقة عائلته وزملاءه في المدرسة.

بعد سقوط الإمبراطورية وقبل ظهور الرتبة الأولى، مقاتل وحيد في الروافد الخارجية للمجرة يعمل بعيدا عن سلطة الجمهورية الجديدة.

يتّخذ ثمانية لصوص بعض الرهائن ويحبسون أنفسهم في "دار السكّ الملكيّة" في إسبانيا، فيما يتلاعب أحد العقول الإجرامية بالشرطة لتنفيذ مُخططه.

عقب اختفاء صبي من بلدة صغيرة، يكشف أهل البلدة عن لغز ينطوي على تجارب سريّة وقوًى مرعبة خارقة للطبيعة وفتاة صغيرة غريبة الأطوار.

يقبل مئات اللاعبين الذين يعانون من ضائقة مالية دعوة غريبة للتنافس في ألعاب للأطفال، حيث تنتظرهم جائزة مُغرية تصحبها مخاطر كبيرة ومميتة

تركزت إنجلترا على عصابة قامت بخياطة شفرات الحلاقة في قمم قبعاتها، ورئيسها الشرس تومي شيلبي، الذي يريد الصعود إلى أعلى العالم.

بدأ سايتاما كبطل من أجل المتعة فحسب. وبعد ثلاثة سنوات من التّداريب "الخاصّة"، أصبح قويًّا لدرجة أنّ بإمكانه هزيمة خصومه بلكمة واحدة. والآن، سايتاما جاهز ليبدأ واجباته الرّسميّة كبطل محترف مع منظمة الأبطال رفقة جينوس، تلميذه السّايبورغ المخلص. ولكن، وتيرة ظهور الوحوش تتصاعد كما جاء في نبوءة العرّافة العظيمة شيباباوا الّتي تحكي عن دمار الأرض الوشيك. ووسط هذه الأزمة، يظهر غارو الّذي يدعو نفسه بـ"صائد الأبطال".

تتقاتل سبع عائلات نبيلة من أجل السيطرة على أرض - ويستيروس - الأسطورية. الاحتكاك بين العوائل يؤدي إلى حرب واسعة النطاق. في حين يستيقظ الشر القديم في أقصى الشمال. وفي خضم الحرب، نظام عسكري مهمَل - حرس الليل - هم كل ما يقف بين عالم الإنسان والأهوال الجليدية.

جيرالت من ريفيا، صياد وحوش أجير، يسافر نحو مصيره في عالم مضطرب حيث يثبت الناس في كثير من الأحيان أنهم أكثر شرا من الوحوش.

القصة الحقيقية لواحدة من أسوأ الكوارث من صنع الإنسان في التاريخ ، الحادث النووي الكارثي في ​​تشيرنوبيل. قصة من الرجال والنساء الشجعان الذين ضحوا من أجل إنقاذ أوروبا من كارثة لا يمكن تصورها.

في عالم حيث يعتنق الأبطال الخارقون الجانب المظلم من شهرتهم ونجوميتهم الواسعة، يركز مسلسل "الرفاق" على مجموعة من المقتصين المعروفين بشكل غير رسمي باسم "الرفاق"، الذين ينطلقون للقضاء على الأبطال الخارقين الفاسدين متسلحين بعزيمتهم العمالية واستعدادهم للقتال بقذارة.

في أوج أيام مجده، يجتمع "برلين" وعصابة في "باريس" للتخطيط لواحدة من أكبر عمليات السطو على الإطلاق، وهي سرقة مجوهرات بقيمة 44 مليون يورو في ليلة واحدة.

في مدينة غامضة ومظلمة مليئة بالبشر والجنيات والمخلوقات الأخرى ، يحقق محقق الشرطة في سلسلة من جرائم القتل البشعة الموجهة ضد السكان الخياليين. أثناء تحقيقه ، يصبح المحقق المشتبه به الرئيسي ويجب أن يجد القاتل الحقيقي لتبرئة ساحته.