تعود الأحداث لاستلام فخر الدين التاكسي وبدء العمل عليه فيقوم بالاتصال بأم ياسر من أجل الاطمئنان على عمر، يقرر فخر الدين قتل أدهم ووضعه ضمن قائمة الأعداء المراد الانتقام منهم، تظل هند في التعاون الصحافي مع أدهم وتذهب لمكتبه أكثر من مرة، تصدم هند حين تعرف أن فخر يريد قتل أدهم وتقول له أن لا يقوم بذلك، يرى أدهم فخر الدين أمام منزله فيذهب لهند إلى منزلها ويسألها عن فخر الدين، يرى أدهم اسمه على اللوحة التي يكتب فيها فخر أعداءه، يهجم فخر على أدهم في سياراته.