يبدأ فخر في البحث عن معلومات حول موكله سمير العبد ويسأل المقربين منه، يذهب فخر إلى العبد في فيلته في زيارة عمل ويكشف العبد عن وجهه القبيح لفخر، يخرج فخر الدين في نزهة مع شيرين ويتحدثان عن مستقبلهما بعد الزواج، يستمع فخر إلى خطبة لأحد الدعاة في التاكسي فيقرر العدول عن الترافع مع سمير العبد ويقدم مرافعة قوية من خلال حديث نبوي قاله لهيئة المحكمة، ثم تعود الأحداث للفترة الحالية وعودة فخر ونجله عمر في الصحراء في الطريق إلى مصر والجماعة الإرهابية تطاردهم.