يبدأ حسين في سرد قصته لفخر الدين وكيف يعيش في مأساة بالقاهرة ويواسيه فخر، يحاول فخر معرفة أي معلومات عن شيرين وحين يعرف بخطبتها يدخل في حالة نفسية سيئة، ينتظر فخر الدين في قاعة المحكمة نتيجة إحدى القضايا الهامة وتكسبها الرابطة بالفعل، يأتي الصحافي سيد أبو الخير لفخر الدين ويحاول الحصول منه على معلومات فيتذكر أنه كان عميلًا للأمن من قبل فيوبخه فخر ويتركه.