القصة تدور حول كنشيرو سوغاتا وهو والد سانشيرو كان يملك مركز للأجهزة الإلكترونية واستطاع أن يخترع جهازاً يسمى "العقل الحي" حيث يستطيع من فقد أي عضو حسي استعماله لتغطية العيب الذي فيه. سمع بذلك "الاتحاد الدولي للدمى الإلكترونية"؛ فقاموا بقتل والد سانشيرو وأخذ الجهاز لاستخدامه في تصنيع دمىً للسيطرة على العالم. وبعد ثلاث سنوات من وفاته؛ ظهر سانشيرو وقرر الاشتراك في مصارعة الدمى بدمية أسماها "جومارو" كان قد اخترعها والده، فخشي الاتحاد أن سانشيرو قد يكشفهم فبدأوا بوضع الكثير من العقبات والمكائد أمامه.